التعليقات على: معايدة الغرب للمسلمين

بواسطة: ابو محمد

ابو محمد — Wed, 15 Sep 2010 17:58:34 +0000

كم لنا بمثلك يا أبا حمد في زمن الغثاء؟
طبت وطابت أيامك.

بواسطة: ابراهيم ال الشيخ

ابراهيم ال الشيخ — Wed, 15 Sep 2010 11:02:57 +0000

الاستاذ/ الفاضل ابو احمد حفظه الله و رعاه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
مقال رائع جدا من كاتب اكثر من رائع
جزاك الله خير و حسن الله اليك
ونفع بك الاسلام و المسلمين
محبك ابوعبدالاله

بواسطة: محمد علي

محمد علي — Tue, 14 Sep 2010 23:23:11 +0000

أروع مقالة قرأتها هذا الأسبوع وأتفق معك تماماً

بواسطة: طارق حسني محمد حسين

طارق حسني محمد حسين — Tue, 14 Sep 2010 05:30:45 +0000

استاذنا الحبيب ابو احمد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
فاكر يابو احمد في كاتب اسمه الاستاذ محمد الرطيان تم ايقافه
عن الكتابة عشان مقالة اوباما والرخمة زيتونة عمة اوباما
عشان مقالة وعندهم يابو احمد هذا القس قصوا وسطه ولااحد
مر من جنبه ويخطب زيه زي الرئيس الامريكي .
وشكرا بس ملاحظة

بواسطة: أبو بسام

أبو بسام — Mon, 13 Sep 2010 00:06:32 +0000

و ليس حميدان التركي منا ببعيد ، رجلٌ مثال للمسلم الصالح كما شهد له من عرفه في بعثته يُطلب منه العمل كجاسوس على بلاده و عندما يرفض تلفق له التهم و بدون أدلة سوى أقوال الخادمة التي رفضت اتهامه بشيء حتى أعيد استجاوبها مرات عديدة.

اللهم فرج عن حميدان التركي و اجمعه بأمه و زوجته و أولاده و جميع من فقده مرفوع الرأس عاجلاً غير آجل يا ذا الجلال و الإكرام

بواسطة: سليمان الذويخ

سليمان الذويخ — Sun, 12 Sep 2010 11:11:42 +0000

السلام عليكم ورحمة الله
((((إذا كان القس جونز لا يمثل سوى فئة صغيرة من المسيحيين ويطالب بعدم تعميم نواياه العدوانية على الغرب المسيحي فلماذا لا يطبق الأمر نفسه على تنظيم «القاعدة» وهي لا تمثل سوى فئة صغيرة من المسلمين؟! لماذا يدفع المسلمون وبلدانهم وثرواتهم ثمن جريمة فئة صغيرة ما زال يكتنفها الغموض، في حين أن الأفراد المتطرفين في الغرب يكرمون في ألمانيا وتحميهم القوانين في أميركا، إنه النفاق الغربي الداعم والمستفيد الأول من التطرف والإرهاب الذي يثبت يوماً بعد يوم أنه الراعي والمغذي الرسمي المستمر في إنعاشه كل فترة.))))

هذا يكفي فهو زبدة الموضوع وسأضعه توقيعا لي !
شكرا لك

بواسطة: ليلى الشهراني

ليلى الشهراني — Sun, 12 Sep 2010 01:20:32 +0000

اقف احتراماً واصفق لهذا القلم المنصف , متطرفونا ومتطرفوهم , المشكلة يا أستاذي الكريم أن متطرفوهم وجدوا صحافتهم وإعلامهم برداً وسلاما .
ومتطرفونا عملاق صغير تم تضخيمه وتكبير حجمه إلى أن أصبح عملاقاً يطاول السحاب بضبابيته التي صنعها إعلامنا .

كل التقدير لك