هذا هو الأسلوب “الإداري” الشائع، والسكوت ينحصر في “التحريري”، أما الشفهي فيمكن لك إذا اقتربت صدفة، سماع تذمر مسؤول في تلك الجهة من أداء جهة أخرى، مع ابتسامة كبيرة وتنبيه بأن “المجالس أمانات”، وكلامها ليس للنشر، ويبقى الأمر على ما هو عليه، وعلى المتضرر أكل أصابعه إصبعاً إصبعاً، لذا تجد أن أصابع الناس لم تعد تفيدهم كثيراً، تحولت إلى أصابع بلاستيكية، وربما خزفية، فقدت الإحساس!”اسكت عني وأسكت عنك”!

هذه المقالة كُتبت في التصنيف الحياة. أضف الرابط الدائم إلى المفضلة.