لم تهتـــم وزارة الشـــؤون الاجتماعية السعودية بقضيـــة السيدة جميلة القاضــــي التي طرحتها هنا قبل أسابيع. انتظرت، كل هذه المدة، بعد وعد بدراسة القضية لم يصلنــــي شيء. هــــذا مصداق لعدم فاعلية الاتصال بجهات محددة وانتظار ما لديها في مسألة ما. الوزارة مشغولة بالملتقيات والمواقع الالكترونية وغموض معالجة الفقر الذي اعترفت به ولم توضحه. صاحبة القضية استنجدت بالوزير في رد لها نشرته «الحياة» فلم يتحرك ساكن. الصورة اكتملت إذ نشرت «الحياة» رداً من الجمعية على مقال «جمعية الإعاقة السمعية لا تريد ان يسمع أحد»، وآخر من السيدة جميلة، أما رد الجمعية على المقال فكان انتقائياً لم يجب على الأسئلة المطروحة، خصوصاً النقاط التي ذكرها تقرير الوزارة عن أوضاعها الداخلية، في حين كشف رد صاحبة القضية عن معلومات جديدة.
أنظر لقضية السيدة جميلة على مستويين:
الأول قضية تظلم موظفة في جمعية خيرية بما لها من الحقوق وتاريخ مشرف، تم التعامل معها بما قد علم من إجراءات تعسفية «صدر قرار بفصلها قبل أيام!» لأنها ظهرت في وسائل الإعلام وقالت ما رأت ان من واجب الأمانة قوله، وهي معنية بفئة من المعوقين سمعياً إضافة إلى أنها واحدة منهم.
الثاني هو مدى أحقية المعوقين بإدارة شؤونهم بأنفسهم عندما يكونون قادرين على ذلك، في جمعيات خيرية أنشئت أصلاً لرعايتهم، وبالنسبة إلى الصم فهم من الأكثر كفاءة وانضباطاً وهو رأي من عمل معهم ولهم من داعمين ومهتمين، هذه الملفات هي ما أطالب بفتحها إذا أردنا تطوير العمل الخيري التطوعي وتحقيق الفائدة للفئات المشمولة بخدماته، لأن الغموض الذي اعترفت به الشؤون الاجتماعية في ما يخص معالجة الفقر ينسحب أيضاً على عمل جمعيات خيرية ويزيد عليه بعدم الاهتمام. المطالبة ليست موجهة للوزارة المشغولة بنفسها، ولك في تعليقها (نشرت «الحياة» عنه) الذي صاحب اهتمام إمارة الرياض بقضية شكوى اليتيم في دار الأيتام نموذج لمستوى رد الفعل ونوعيته. المطالبة موجهة لجهات أعلى تشرف على أعمال الوزارة، وهي أيضاً موجهة لأعضاء الجمعية العمومية لجمعية «سمعية»، من الداعمين الذين انضموا لها للمساعدة ولا بد من أن يكون لهم تأثير إيجابي، إن من أبسط الأمور تخصيص مقاعد كافية للصم في مجلس إدارتهم.
وبحسب فهمي يأتي الأصحاء «تطوعاً» إلى جمعيات خيرية تعنى بالمعوقين للمساعدة وتقديم الدعم التطوعي لا الإمساك بزمام الأمور، وللأمانة فإن قرار الفصل الأخير يقدم النموذج على أسلوب تعامل الإدارة، ويؤكد – مجدداً – ما ذكرته السيدة جميلة في تظلمها وهو دليل آخر على ضعف قدرات الوزارة في الإشراف على الجمعيات الخيرية.
-
* الموقع يحدث بإستمرار مع نشر المقالات في صحيفة الإقتصادية .
أحدث التعلقيات
-
أحدث المقالات
الأرشيف
كتب
- هذا الموقع بدعم وإدارة من شبكة أبونواف
روابط
انا اتفق معك اخ احمد
يوجد مشكلة كبيرة لدينا في الجمعيات خاصة المعنية بشؤن المعاقين
وانا متابع لما ينشر في وسائل الاعلام عنهم
وفي الحقيقة اكتشف ان الجمعيات والمراكز والاندية انشئت لهم ولكن للاسف يوجد فيها من يتخذها في البداية خدمة لوجه الله كما يقول ثم ما يلبث الا ان يكون هو من يستغل حاجاتهم ويصعد على اكتافهم ليحقق مصالحه الشخصية ويمارس فيها السلطة عليهم .
وهذا يتضح جلياً خاصة مع هؤلاء الاشخاص المصابين بالصمم .
بحكم اعاقتهم التي عزلتهم عن المجتمع وكذلك عن المسؤلين وايضاً لضعف القراءة والكتابة لديهم مما يجعلهم جاهلين بالكثير من الانظمة التي وضعت من اجلهم .
فيأتي اشخاص ويعمل في جمعياتهم ثم يمارس عليهم السلطة ويحاول ان يزيد من جهلهم بالانظمة بدلاً من ان يبين لهم ويوضحهها لهم.
واما بالنسبة لقضية جميلة القاضي فهي ليست وحيدة بال الكثير معها من نفس اعاقتها تضرروا من ما يمارس عليهم في جمعيتهم جمعية الاعاقة السمعية .
وللاسف وزارة الشئون الاجتماعية لم تهتم بشكواهم ولم تأخذها محمل الجد وذلك لكونها صادرة من الصم وهم ليس لهم صوت ولا ينطقون وتقديم مصلحة الناطقين عليهم خوفاً من سمعة اعضاء مجلس الادارة الذين تجاوزوا كل الانظمة والقوانين الصادر من الوزارة وسيروا العمل لمصالحهم المادية وتقرير الوزارة المنتشر بين فئة الصم يثبت ذلك التجاوز.ولكن لو فرضنا ان من تجاوز الانظمة احد افراد هذه الفئة اي أصم سواء كان ذكر أو انثى فهل سوف تتعامل معه الوزارة بمثل ما تعاملة مع الناطقين حالياً.
ان اقول انه حان الوقت لان يدير الجمعية من نفس الاعاقة بل يجب ان يصدر قرار ملزم بان يكون نصف مجلس الادارة من الفئة المستهدفة وكلنا يعرف المثل ” ما يحك جلدك الا ظفرك ”
ولكن اقول يجب على الوزارة ان تتحرك عاجلاً لحل المشكلة وردع الصدع في الجمعية لانها انشئت لهدف خيري وسامي وهو خدمة هذه الفئة الغالية .
لانه قد يتسع الموضوع الى اكبر من ذلك وان وصلت الشكوى الى جهات اخرى قد يخرج عن السيطرة ولا تستطيع الوزارة بعد ذلك حل المشكلة .
واني اشكرك ايها الكاتب الصادق الذي تكتب عن اناس لا يستطيعون الكتابة فلك جزيل الشكر على ما قدمت فكنت انت افضل من المتخصصين في مجال الصم التي اختفت اصواتهم في هذه الايام مع هذه المشكلة وكانهم اصيبوا بالصمم والبكم ….
استاذي الحبيب السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اؤكد لك استاذي ان ماهو حاصل اوضاع غير طبيعية .. فيه شبه انعدام متعمد لتفاعل الجهات الرسميه مع قضايا المجتمع والخشية من ان تصل الامور الى ان يأخذ كل واحد حقه بيده ان اشخصيا واعوذ بالله من كلمة (انا) رصدت لقلمكم الكريم وعلى مدى عام كامل ثلاث قضايا من ذات الدسم الكامل لاتحتاج الا لان يتناولها من يرغب في الاصلاح وتعديل الاوضاع باجراءات ادارية فقط لم نقل ولم نرغب في القصاص والمطلوب من كتابنا الاعزاء اصحاب اقلام الرأي التحرك سريعا لانه وللامانة انقل لكم استاذي وبكل مصداقية ان هناك شبه يأس بداء يتسرب لمختلف شرائح المجتمع
من التفاعل مع كتاب الرأي سواء بالتعليقات او الكتابة اليهم مباشرة
وهذا ليس في صالح صحافتنا الموقرة اطلاقا والتوجيهات الصادرة والتي تقضي على ضرورة الانفتاح على ادوات واجهزة الاعلام من قبل جميع افراد المجتمع والتفاعل من قبل الجهات المختصة مع كل ماينشر فقضية هذه الفتاة لاتحتاج الا اختراع لكن لانعرف ونحاول ان نجد سببا مقنعا لعدم التفاعل معها هذا من ناحية ومن ناحية اخرى ومن الاساس لماذا اتجهت للصحافة هي وغيرها اليس من المفترض ان تسهم الجهة هي نفسها لحل موضوعها دون تدخل الصحافة ثم تصدم المسكينة بهذا الجمود والتجاهل لاننتظر بعد امثال هذه المواقف سوى الاسوء والله يستر شكرا استاذي ,,,,,
المحور الرئيس للعمل التطوعي هي الكفاءة والفعالية, وهذا لا ينفي الدور المطلوب من الجهة الرقابية ألا وهي وزارة الشئون الاجتماعية. كذلك يجب سد الفجوات النظيمية في هياكل العمل التطوعي. و أرجو أن تأخذ هذه القضية إهتمام الرأي العام كذلك الجهة الرقابية
اشكرك جزيل الشكر اخ عبدالعزيز السويد على جهودك وتفانيك واخلاصك لهذة الفئة المهمشة والمهضومة حقوقها 0 وقد اعجبني مقالك هذا لانه اصاب كبد الحقيقة سوى في موضوع الاخت جميلة التي تعتبر قضيتها من اغرب قضايا الظلم والجبروات التي تمارس على هذه الفئة فعندما ذكرت الحقيقة وحاولت الاصلاح من احوال الجمعية كان مصيرها الفصل التعسفي والسبب معروف سلفا لانها من فئة الصم المتعلم والفاهم والمدرك للانظمة والتعليمات وتعرف الكثير من خفايا واسرار الجمعية وهذا النوع هو المستهدف من الاصحاء للاسف 00 فأسال الله ينصرها 00وكذلك ما اشرت اليه من انه يجب على الصم ان يتولوا هم المسئولية في ادارة جمعيتهم 00 وبصفتي من فئة الصم ومتعلم وحاصل على شهادات عليا وموظف ذو مرتبة عالية – اسف لاطراء نفسي لكن قصدت التعريف بشخصي الضعيف – واجد في نفسي الكفاءة والمقدرة سوى لادارة الجمعية او عضوية مجلس الادارة لكن للاسف فاني محارب من عدة جهات والجميع من الاصحاء اجد انهم يخشون ان اشاركهم المسئولية في الجمعية بحكم انهم يفضلون الاصم الجاهل على الفاهم والمتعلم .. وسبق لي ان تقدمت بطلب المشاركة في الانتخابات لكن تم رفض طلبي بحجة انني ساكن خارج الرياض وان النظام لايسمح لمن هم خارج الرياض بالمشاركة في مجلس الادارة وهذا لعمري غاية العجب فالجمعية تختلف عن ساير الجمعيات الاخرى على مستوي المملكة فهي جمعية لها فروع في جدة والدمام وسيتم مستقبلا افتتاح فروع اخرى في مختلف مناطق المملكة لانها الجمعية الوحيدة التي تخدم الصم على مستوي المملكة وبلادنا الحبيبة زاخرة بالرجال اصحاب الكفاءات والقدرات التي سخرها الله لهم رغم فقدانهم حاسة السمع فمن الخطأ ان يكون نظام الجمعية والموضوع من قبل وزارة الشئون هو نفسه النظام السائد لكل الجمعيات فما سبق وذكرت هذه جمعية خاصة تخدم فئة محددة واهدافها معلومة للجميع فاتمنى عليك لو تثير هذه المشكلة وعدم حصر عضوية مجلس الادارة في ساكني الرياض والسماح لمن يرغب ويجد في نفسه الكفاءة الدخول في الانتخابات تطبيقا لمبدأ الشفافية ومفهوم الحرية في الانتخابات وسنرى ماذ سوف تتحدث عنه صناديق الانتخابات فيما لو سمح للصم من مختلف ارجاء المملكة بالمشاركة في الانتخابات وعدم حكرها لاهل الرياض لان في ذلك عنصرية ومناطقية مقيته لا يرضاها ولاة الأمر00 وازيدك من الشعر بيتا ان هضم حقوق الصم لايقتصر على الجمعية فأندية الصم تعاني الأمرين من تجاهل رعاية الشباب لاصوات الشباب الصم ورغبتهم في قيادة انديتهم وان يتولي الصم المتعلمين والمثقفين والواعين مسئولية ادارة هذه الاندية وعدم جعلها تكايه لكبار السن من الصم اللذين انتهت فترة ادارتهم للاندية لكنهم ما زال يتم تكليفهم عاما بعد اخر حتي اصبح لهم في الكراسي اكثر من تسعة اعوام بدون اجراء اي انتخابات في مخالفة صريحة جدا وواضحة للانظمة والتعليمات التي وضعتها رعاية الشباب وكانت للاسف هي التي تخالف انظمتها وقوانينها وترفض الاصغاء الي الاغلبية الساحقة من الصم التي ترغب وتأمل في التغيير وادخال دماء جديدة ومتعلمة وفاهمة لخدمة النادي تطوعا لا ترجي من ذلك لا مال ولا جاه انما لكي تخدم زملائها واخوانها المعاقين بنفس الاعاقة وذلك عن طريق الانتخابات التي هي حق للجميع وتم تنفيذها بكل شفافية في اندية الرياض والدمام اما في جدة فللاسف الشديد فعند قرب انتهاء فترة تكليفهم السابقة نفاجأ بأنه يتم اصدار تكليف جدد لهم بالتمديد في مخالفة صريحه للنظام – فالرئاسة للاسف لا تصغي الا للطرف الاقوى الذي يمتلك الواسطة والعلاقات لكنه يجهل كل ما يتعلق بالانظمة والقوانين لان الذى يحركهم ويسيطر عليهم للاسف هم من الاصحاء الذين عانا وما يزال يعاني منهم الصم الامرين 00 اسال الله ان يحق الحق ويزهق الباطل 00 ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم وحسبنا الله على من ظلمنا 00
اخر خبر ان جمعية خيرية عينت لصا رئيسا لمجلس اداراتها وهو في نفس الوقت لص عفوا رئيس مجلس ادارة شركة صناعية فاخذ من مال الجمعية 67 مليون واقرضها قرضا حسنا للشركة !!!!!!!!!!!!!!!!
لو هذا يحصل في اي دولة سواء ديموقراطية او دكتاتورية لسجن مدى الحياة او اعدم فالمبلغ والمسروق منه يبرر ذلك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني ماذكرته ا/ جميلة القاضي هو الواقع المؤسف لمجتمعنا السعودي باغلب الوزرات
لماذا يتم فصلها في موضوع هو من ابسط حقوقها … الكونها من فئة الصم والبكم
انا كنت طالبة بجامعة الملك سعود واعرف ا/ جميلة القاضي معرفة تماما استاذة وموظفة ادراية ناحجة بالفعل … قد تركت في اكثر المناسبات العامة والخاصة للجامعة خارجها بصمة توفق على نحو الصعيد المهني والمعرفي … نحن لم نظر يوما إلى أنها مصابة بالاعاقة .. كلا بل كونها أدراية وموظفة قديرة ومثابرة بالاجتهاد والابتكار بقسم العلاقات العامة للجامعة …
هي الواجهة للجامعة وهي من كانت تعين الطالبات في توجيههن إلى القسم السليم من الانشطة اتذكر يومها حينما طرحت لي فكرة الاشتراك بالمهرجان الوطني الثقافي للحرس الوطني وفكرة الاشتراك في القطاعات الاجتماعية للانشطة الخيرية لقد كانت أروع ام واخت شاهدتها في حياتي ,,, وشهادتي بها مجروحه
ا/ جميلة القاضي للاسف لم يقدور حقك .. فالخسارة لهم كبيرة ان يفقدوا زهرة تفوح عطرها اينما كانت
ا/ جميلة القاضي … انسانة وهبها ربي الكثير ولم تكن اعاقتها يوما عائقا في حياتها أطلاقااً
ليس لان معرفتي بـالاستاذة / جميلة القاضي هي من دفعتني إلى الرد حول هذا الموضوع بل أمي كذلك …هي امي أنا … ومن واقع تجربتي كابنة لام معاقة … لم يكن اعاقتها سبابا لتنحي والفشل … فأمي مرأة ناحجة فهي زوجة وام واخت … وموظفة أدراية كذلك … فقد تفوقت على زميلاتها بالعمل … أكثر مما تتوقون … فلما نضيق المساحة لمبدعين وأن كانوا معاقين … ليست الاعاقة عائقا لهن … بل الاعاقة تكمن في تفكير وعقول من يقول انها معاقة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
عبير المقبل
كاتبة وقاصة سعودية
http://www.abeer951.blogspot.com
تحيه عطره للاخ الفاضل عبدالعزيز السويد
جزاك الله خيرا على دعمك لي وللصم ..
عندي مقترحاتي وتوصياتي وهي :
1- يجب أن يدرج عدد من ذوي الفئات الخاصة في الانتخابات من الفئة المعاقة لأنهم أعلم وأفهم بمصلحتهم وعندهم قدره على اختيار الأشخاص الذين تتفهم
مشاكلهم والوقوف بجانبهم .
2- بما أن الوزارة لم تقدم أي خدمات للمعاقين اقترح أن يكون هناك وجود من المستشارين من الفئات نفسها لخادم الشريفين حفظه الله ومن عدة الفئات كالتالي:
– مستشارين لخادم الحرمين الشريفين من فئة الصم وفئة ضعاف السمع
– مستشارين لخادم الحرمين الشريفين من فئة للمعاقين حركياً
– مستشارين لخادم الحرمين الشريفين من فئة للكفيفين
– مستشارين لخادم الحرمين الشريفين من فئة للأيتام
– حيث أن اختيار المستشارين المعاقين سيساهم في حل مشاكل المعاقين لأن المعاقين أنفسهم القادرين على حل مشاكلهم وتفهم أوضاعهم وإيجاد الحلول لها.
3- في حالة حدوث أي مشكلة ” سواء كان سواء كان من دوائر حكومية أو خاصة “.. يجب أن تسمعوا المشكلة من الطرفين.. للأسف في هذا الزمان أصبحت القضية تسمع من طرف واحد وعادةً يكون ذلك الطرف هو الأقوى سواءً من الناحية الإدارية أو الاجتماعية بغض النظر عما يريد قوله الآخر.. وهذا ما يجعلهم يقع في دوامة الظلم .
4- لماذا لا تنظر لإخواننا الأقل حظاً منا من كالمعاقين و المرضى وغيرهم وأنا متأكدة إذا نظرنا إليهم فإننا سنتعاون ونخاف من عقوبة الله علينا..
5- لماذا لا نتفاعل ونتعاون ونسمع من بعضنا البعض والحمد لله بلدنا بخير ومن أحسن البلدان أماناً والحمد لله ملكنا بخير وشعبنا بخير
وهذا بفضل الله . أتفاجأ أننا من أكثر الشعوب عدم تعاون وكل إنسان أناني يريد مصلحته الخاصة .
هذه مقترحاتي وتوصياتي كتبتها بتاريخ 28 إبريل 2009 م
جميلة سليمان القاضي
موظفة بالإدارة التربوية بجامعة الملك سعود
المشرفة العامة على التبرعات بالجمعية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا يا عبدالعزيز السويد الله يحفظه
الف الف الف الف مشكوووووورة كثير يا جميلة القاضــــي
جزاكى الله خيرا
مع التحيات
عبدالرحمن السبعي
جزاك الله أستاذي عبدالعزيز على دعمك للصم الحقيقة مقال رائع جداً ..
فهم ياجماعة الله وهبهم ذكاء وسبحان الله العظيم الله اخذ منها السمع وعطاهم القوه والاراده وعندهم القدره والحماس ..
و انا اقترح ان يتم التحويل من المركز النسائي الثقافي للصم إلى الجمعية السعودية النسائية للصم ويكون الرئيسة من النساء وأنا متأكد انها ستتطور باذن الله …..
فلماذا لا يدعونهم و شانهم …
جزاك الله أستاذي عبدالعزيز على دعمك للصم الحقيقة مقال رائع جداً ..
فهم ياجماعة الله وهبهم ذكاء وسبحان الله العظيم الله اخذ منها السمع وعطاهم القوه والاراده وعندهم القدره والحماس ..
و انا اقترح ان يتم التحويل من المركز النسائي الثقافي للصم إلى الجمعية السعودية النسائية للصم ويكون الرئيسة من النساء وأنا متأكد انها ستتطور باذن الله …..
فلماذا لا يدعونهم و شانهم …